قصص قصة الخروف والشاة السوداء Stories

حكاية قصة مسلية ورائعة :

في يوم من الأيام كان موجود في الغابة إثنان من الشياة خروف وشاة إنجبت الشاة خروف لونه أبيض وشكله جميل جداً وفرح الخروف والده وأعد كل شيئ من أجله وذهب ليحضر الطعام من أجل والدته لترضيعه ولكن والده في طريقه فوجئ بوجود نمر فماذا يفعل في ذالك المأذق ؟ وقف جيداً وفكر قبل وصول النمر إليه وقال: إن النمر لديه سرعة أقوى مني فلابد أن أفعل معه شئ لكي أهرب بطريقة غير السرعة فقام الخروف والد الخروف الأبيض بمراوغة النمر ومحاولة ألا يجري في طريق مستقيم لكي لا يفترسه النمر وبينما كان يجري ورائه فسقط النمر من أعلى الجبل ليقع في بِركةُ من المياة وبعدها بدأ النمر ينادي لإستغاثته ساعدوني! .. ساعدوني!..ساعدوني!.. في ذالك الوقت وقف الخروف والد الخروف الأبيض يفكر في الذهاب أو مساعدة النمر  فقال : لابد من مساعدتي للنمر فذهب الخروف إلى بِركَة المياه وأحضر بعض سيقان الأشجار وأحضر حبل وقام بغرز سيقان الأشجار في الأرض ثم قام بربط الأحبال جيداً بإحكام في سيقان الأشجار وألقى الحبل إلى النمر ثم أمسك النمر به وأخذا الخرف يجر يجر.. بالأحبال إلى أن كاد أن يصل إلى إخراجه ولكن لم يستطيع أن يخرجه وحده فذهب لينادى على بعض أصدقائه وبينما هو كان سيذهب لينادي على أصدقائه وجد على الطريق بعض أصدقائه مارين فنادى عليهم وجائوا ليجروا النمر معه وبالفعل أخرجوه وبعد أن أخرجوه شكر النمر هذا الخروف شكراً خاص وكما شكر أصدقائه أيضاً ولكن كان في قدمه اليمنة الخلفية إصابة بسيطة فقال : الخروف والد الخروف الأبيض لابد أن أذهب بك إلى شمشون وشمشون هذا : كان خروف من كبار أُسرة هذا الخروف وكان يبحث في الأشياء ليصل إلى نتائج علمية لحلها وكان يقوم بتركب بعض المواد الكيماوية ببعضها ويصنع أشياء للمعالجة من مرض ما مذمن هو ليس كان مجرد طبيب فذهب الخروف والد الخروف الأبيض به إليه وتم معالجته وبعد أن خرج النمر إلتقى الخروف بالإحتضان وشكره وظل يعتزر له مما فعل وأصبح النمر والخروف أصدقاء وكان  النمر يحاول حماية أُسرة هذا الخروف بالكامل من أي مخاطر متوقعة تهددهم وبعد أن خرج الخروف والد الخروف الأبيض من عند شمشون ذهب ليحضر الطعام للشاة والدة الخروف الأبيض لكي ترضعه ثم عاد بالطعام إلى الشاة ثم أكلت وأرضعت الخرف الأبيض وظل الخروف الأبيض يكبر فيكبر حتى مر أربعة أعوام وفي يوم طلب منه والده بأن يذهب ليبلغ أصدقائه بأن يحضروا معه بمناسبة عيد ميلاد جده وبينما الخروف الأبيض ذاهب في طريقه فوجئ بشاة سوداء تمتلك قرون كبيرة وضخمة قامة الشاة السوداة بمبارزته فضربته ضرباً شديداً  وبعدها ذهب ليبلغ أصدقائه عن عيد الميلاد وعندما كان ذاهب في طريقه قال: ويحي أنا بلغت من العمر أربعة أعوام ولم تنبت لي حتى قرون وبعد أن ذهب إلى أصدقائه وأبلغهم عن عيد الميلاد لم يخبرهم عنما حدث معه في الطريق ولم يخبر أُسرته عنما حدث معه وبينمى تمر الأيام مر عام فطلب والد الخروف الأبيض من الخروف الأبيض أن يذهب فيخبر جده بأن إبنه قد عاد من السفر ألا وهو والد الخروف الأبيض وبينما كان ذاهب الخروف الأبيض في طريقه فوجئ بوجود الشاة السوداء مرة أُخرى وبهذا يكونوا تقابلوا للمرة الثانية بعد عام واحد وأصبح الخروف الأبيض لديه خمسة سنوات فبارزته الشاة السوداء فضربته ضرباً قوياً وبعدها ذهب ليبلغ جده بإن إبنه قد أتى من السفر ولم يخبر أحد بما حدث معه وعندما هو كان يسير في طريقه قال : وا أسفا عليّ لقد بلغت من العمر خمس سنوات ولم يظهر لي أي قرون ففكر!!..
وقال : لابد أن أذهب إلى شمشون  فذهب الخروف الأبيض إلى شمشون وأخبره بأنه لم يظهر له قرون وهو يبلغ من العمر خمس سنوات فبدأ الخروف الأبيض يعطي لشمشون بعض التفسيرات وبدأ شمشون يبحث في التفسيرات ويصل إلى نتائج من هذه التفسيرات فظلوا يفكران مع بعضهم إلى أن وصل شمشون لحل أسرع لهذه المشكلة قال شمشون: لابد أن أفعل لك عملية إستنساخ قرون لتظهر لك بأسرع وقت وهي ستستغرق إسبوعاً من الزمان وفي هذا الأسبوع كانت الشاة السوداء واقفة بجوار نخلة قديمة الأصل منبتها يبدو على وشك السقوت أوراقها لم تعد خضراء لا تصلح لإنبات ثمار التمر وكانت الشاة ليس بجوارها أي شياه من الأغنام أو أي حيوانات أُخرى فوقعت النخلة على الشاة السوداء فكُسِر قرنها الأيمن وبينما هي تتقلب تآكل بعض قرنها الأيسر وبعد مرور الإسبوع بالفعل نجحت عملية الإستنساخ مع الخروف الأبيض وظهرت له قرون ضخمة قوية صلبة القوام فعندما كان الخروف الأبيض يسير في طريقه وجد الشاة السوداء فبارزها الخروف الأبيض ففاز علها وضربها ضرباً شديداً جداً  وبعدها عاشى الخروف الأبيض بسلام وأوصى الخروف الأبيض للشاة السوداء بالذهاب إلى شمشون لعمل عملية إستنساخ قرن بدل القرن الذي قد كُسِر 
   وبعدها عاشة أٌسرة الخروف الأبيض بسلام وكل        شياه الغابة وعاشة الغابة كلها مع بعض متحابين.






تعليقات